ما أهمية الفحص الذاتي في الإكتشاف المبكر لسرطان الثدي
عزيزتي الطالبة في المرحلة الثانوية، سنقدم من خلال هذه المقالة ستعرفين خطوات الفحص الذاتي لسرطان الثدي، وسنعرض ايضًا إجابة سؤال: [ ما أهمية الفحص الذاتي في الإكتشاف المبكر لسرطان الثدي]، لأحد دروس مادة التربية الصحية و النسوية.
ما أهمية الفحص الذاتي في الإكتشاف المبكر لسرطان الثدي
الإجابة المناسبة هي: “عندما نقوم بالفحص الذاتي، وهذا يعني انه كلما أكتشف المرض مبكرًا كلما أستطعنا العلاج له بشكل بسيط مبكرًا، فربما العلاج هو مجرد أدوية يتناولها المريض ويكتفي دون الحاجة لإستئصال، أو الحاجة لعلاج كيماوي، أو أدوية معقدة، فكلما كان الشخص أكثر دراية بأهمية الفحص الذاتي في المنزل بشكل دائم كلما حافظ على صحته بشكل أكثر، وكلما أدى إلى العلاج بشكل أسهل، ونتائج بإذن الله إلى الشفاء التام“.
أنواع الأورام
هناك نوعان للأورام، هما:
- أورام حميدة.
- أورام خبيثة، أو أورام سرطانية.
الفحص الذاتي للثدي
- يجب إجراء الفحص الذاتي للثدي مرة واحدة في الشهر.
- يفضل أن يتم ذلك بعد يوم، أو يومين من إنتهاء الدورة الشهرية.
- بعد أن يخف الألم، والإحتقان في الثدي.
فائدة
تذكري أن الإكتشاف المبكر لسرطان الثدي يزيد من نسبة الشفاء منه بإذن الله.
خطوات الفحص الذاتي للثدي
- قفي مكشوفة الصدر أمام المرآة، وأنظري إلى ثدييك بعناية، وتعرفي على شكلهما، وحجمهما.
- ضعي يديك خلف رأسك، وأدفعي بمرفقيك إلى الأمام، والخلف، ولاحظي أية تغيرات في الثديين.
- ضعي يديك على الردفين، واضغطي للأسفل ثم أسترخي، ولاحظي اية تغيرات في الثديين.
- ارفعي ذراعك اليسرى، وتفحصي ثديك الأيسر بيدك اليمنى بإستخدام ثلاثة، أو أربعة أصابع.
- ابدائي بتحريك يدك حركة دائرية من منتصف الثدي إلى الخارج، وكرري الشيئ نفسه على الجانب الآخر، أي ارفعي ذراعك اليمنى، وتفحصي ثديك الأيمن بيدك اليسرى بالطريقة نفسها.
- اعصري الحلمه برفق، وراقبي خروج آية افرازات منها.
- كرري الخطوتين الرابعة، والخامسة، وأنت مستلقية على ظهرك.
قدم لكم موقع "الإمارات اليوم" للمحتوى العربي، إجابة سؤال: [ ما أهمية الفحص الذاتي في الإكتشاف المبكر لسرطان الثدي]، لطالباته في المملكة العربية السعودية، نتمنى من جميع الطالبات القيام بالفحص الذاتي، وتوعية النساء من حولهن بأهميتة.
الإجابة المناسبة هي: “عندما نقوم بالفحص الذاتي، وهذا يعني انه كلما أكتشف المرض مبكرًا كلما أستطعنا العلاج له بشكل بسيط مبكرًا، فربما العلاج هو مجرد أدوية يتناولها المريض ويكتفي دون الحاجة لإستئصال، أو الحاجة لعلاج كيماوي، أو أدوية معقدة، فكلما كان الشخص أكثر دراية بأهمية الفحص الذاتي في المنزل بشكل دائم كلما حافظ على صحته بشكل أكثر، وكلما أدى إلى العلاج بشكل أسهل، ونتائج بإذن الله إلى الشفاء التام”.
