بالرجوع إلى مصادر التعلم ابحثي وزميلاتك عن مسببات اخرى لسرعة خفقان القلب والصداع غير ضغوط الحياة
عزيزاتي الطالبات في المرحلة الثانوية، يسر موقعنا الإلكتروني أن يقدم لكن بعض الأسباب المحتملة لظاهرة سرعة خفقان القلب والصداع. سنقوم بذلك من خلال الإجابة على السؤال التالي: “بالرجوع إلى مصادر التعلم ابحثي وزميلاتك عن مسببات اخرى لسرعة خفقان القلب والصداع غير ضغوط الحياة” هذا السؤال جزء من منهج التربية الصحية والنسوية في المرحلة الثانوية بالمملكة العربية السعودية، تحديدًا في وحدة دراسية تحمل عنوان “التعامل مع ضغوط الحياة”.
بالرجوع إلى مصادر التعلم ابحثي وزميلاتك عن مسببات اخرى لسرعة خفقان القلب والصداع غير ضغوط الحياة
الإجابة الصحيحة لسؤالنا هي: من مسببات الصداع، وخفقان القلب من غير أسباب ضغوطات الحياة هي:
- مسببات الصداع:
- إرتفاع ضغط الدم.
- إضطرابات العين مثل:
- التهاب الملتحمة.
- خراج بها.
- ورم الجفن.
- إلتهاب الجيوب الأنفية.
- التهاب الأذن الوسطى.
- مشاكل الأسنان.
- الإمساك.
- أعراض ما قبل الدورة الشهرية.
- الحمى.
- الزكام.
- نزولات البرد.
- إضطرابات السكر في الدم.
- مرض الغدة الدرقية.
- مسببات الخفقان:
- أمراض القلب المختلفة.
- نقص السكر في الدم.
- أورام الغدة الكظرية.
- بعض الأورام الخبيثة.
للضغوط أشكالًا متعددة هي
- كثرة العمل.
- قلة العمل.
- سوء التوجيه.
- الحماس الزائد.
- عدم الإسترخاء.
- قلة، أو عدم الفراغ.
فائدة
يقول الأديب توفيق الحكيم: لا يوجد إنسان ضعيف، ولكن يوجد إنسان يجهل في نفسه موطن القوة المعوضة.
أنواع الضغوط من حيث ردود الأفعال
أصناف الضغوط بناءً على ردود الأفعال تُقسم إلى فئتين:
الضغوط الإيجابية
هذا النوع من الضغوط يترك تأثيرات إيجابية على الفرد ومجتمعه. يعزز الإنتاجية ويمنح شعورًا بالقدرة على تحقيق الأهداف. يساعد أيضًا في إتمام المهام بسرعة وفعالية ويزرع شعورًا بالسعادة والرضا.
الضغوط المؤذية
هذا النوع من الضغوط يترتب عليه تأثيرات سلبية على الصحة الجسدية والنفسية للفرد، مما ينعكس بشكل سلبي على إنتاجيته في العمل. يشعر الفرد بالإحباط وعدم الرضا، ويصبح تصوّره للأمور عادةً سلبيًا، نظرًا للشعور بالعجز وانعدام القدرة الذي يسيطر على تفكيره.
نحن قد اكتملنا الآن في تقديم الإجابة الصحيحة والمثلى على السؤال: “بالرجوع إلى مصادر التعلم ابحثي وزميلاتك عن مسببات اخرى لسرعة خفقان القلب والصداع غير ضغوط الحياة” يأمل فريق “الإمارات اليوم” التوفيق والنجاح المستدام لجميع الطلاب، ونتطلع إلى لقاء آخر معكم في مقالة أخرى.
