يخضع التفكير الناقد عملية التفكير ذاتها…….. للنقد والتقييم للحياة المناقشة التمييز
التفكير الناقد يُعد واحدًا من أهم مواد الدراسة في المملكة العربية السعودية، وله مراحله ومعاييره الخاصة. خلال هذا المقال، سنجيب على السؤال “يخضع التفكير الناقد عملية التفكير ذاتها…….. للنقد والتقييم للحياة المناقشة التمييز” هذا النوع من الأسئلة يأتي ضمن منهج مادة التفكير الناقد للصف الثالث المتوسط.
يخضع التفكير الناقد عملية التفكير ذاتها…….. للنقد والتقييم للحياة المناقشة التمييز
- الإجابة الصحيحة هي: “للنقد والتقييم“.
لأن ممارسة التفكير الناقد في مختلف المواضيع والمشكلات تتضمن عملية تقييم ونقد الأفكار نفسها. لمزيد من التفصيل والمعلومات، يُرجى الاستمرار في القراءة.
ما هي أهم متطلبات التفكير الناقد؟
من أهم متطلبات التفكير الناقد هي كالآتي:
- التفكير في التفكير ذاته.
- ففضلاً عن ممارسة التفكير في مختلف المواضيع، والمشكلات.
- يخضع التفكير الناقد عملية التفكير ذاتها للنقد، والتقييم.
- وهذا لا يستقيم إلا بإيجاد مجموعة من المعايير التي ترسم حدود ممارسة العقل الناقد لعملية التفكير.
- كأن العقل الناقد يراقب نفسه بنفسه حتى لا يقع في الخطأ، والوهم.
ما هي خطوات التفكير الناقد؟
تتمثل خطوات التفكير الناقد بالخطوات الآتية:
- الملاحظة.
- صياغة المشكلة.
- استكشاف البيانات.
- مناقشة الآراء.
- فحص الأدلة، والحجج.
- تبني الأفكار، والآراء.
- بناء الأدلة والحجج.
- اتخاذ القرار.
من إجراءات التفكير الناقد؟
تشمل إجراءات التفكير الناقد كلًا من الآتي:
- اكتشاف وجود تنافض، أو مشكلة في الحياة اليومية.
- طرح الأسئلة والكشف عن جوانب المشكلة وعناصرها.
- جمع الآراء، والبيانات، والأجوبة السائدة عن الأسئلة المطروحة.
- إخضاع الآراء السائدة للتقييم بكشف مضامينها، ومصادرها.
- رصد حجج الآراء السائدة، وفحص الأدلة المستندة عليها.
- إختيار الموقف الصائب من التصورات السابقة، أو اقتراح بديل جديد.
- بناء الحجج، والبراهين الداعمة للموقف الذي تم تبنيه.
- إعلان الحل الأفضل، واتخاذ قرار تنفيذه.
ما معوقات التفكير الناقد؟
من أسباب معوقات التفكير الناقد هي:
- غموض الأهداف وعدم وضوح الرؤية.
- غياب التخطيط أو العجز عن الالتزام بالخطة.
- الاقتباس الانفعالي [المشاعر] عن الآخر وتقليده.
- التعصب والميل إلى الرأي الواحد.
- التضخيم الانفعالي [حدة المشاعر] للحجج المؤيدة للرأي الشخصي.
- عدم التفكير بإيجاد أو قبول الحل الوسط.
- عقدة الشعور بالنقص أمام الآخر.
- غياب الطموح والاكتفاء بالموجود.
- الشعور بالإحباط أمام أول تجربة غير ناجحة.
- الإحساس الدائم بصعوبة الإنجاز.
- التسرع في الحكم بسبب الكسل.
- التعنت [العناد والمكابرة] والجمود الفكري.
- الاكتفاء بالحلول السهلة والجاهزة.
- هيمنة إخفاقات الماضي.
- الخوف من الإخفاق.
- الخوف من حكم الآخرين وسخريتهم.
- الخوف من مسؤولية اتخاذ القرار.
- عدم وجود توجيه جيد أو الانصياع للتوجيه السيئ.
- انعدام الثقة في النفس.
- اعتبار المختلف عدواً.
- عدم الالتزام بما تثبته الحجج.
ما هي سمات المفكر الناقد؟
- عدم الجزم والقطع بصحة نتيجة توصل إليها، وترك مساحة من التواضع العلمي لقبول أب نتيجة أخرى تثبت أفضليتها لحل المشكلة أو فهم مسألة من المسائل الحياتية اليومية التي لا تدخل ضمن الثوابت اليقينية.
- يحاول بناء مفرداته اللغوية وزيادتها باستمرار بحيث يستطيع فهم ما يقوله الآخرون.
- منفتح الذهن.
- يتخذ موقفاً عندما يكون الدليل كافياً وتكون الأسباب كافية.
- مطلع بشكل جيد على المعلومات.
- يسعى إلى الدقة بقدر ما يسمح الموضوع بذلك.
- يأخذ بالحسبان الحالة كاملة.
- يتعامل بطريقة منظمة مع أجزاء الموقف المعقد.
- يبحث عن البدائل.
- يسعى لمعرفة الأسباب.
- يسعى للحصول على وصف وأضح للمشكلة، وأن يحتفظ في ذهنه بالمحور الأساسي أو الأصلي.
- يستعمل مصادر موثوقة ويذكرها.
- يبقى على علاقة وثيقة بالموضوع الرئيس.
- ذكي يدرك مستوى معرفة الآخرين ودرجة ثقافتهم ويراعي مشاعرهم.
- يحاول تجنب الأخطاء الشائعة.
أخيراً، نكون قدمنا لكم الإجابة الصحيحة لسؤال: يخضع التفكير الناقد عملية التفكير ذاتها…….. للنقد والتقييم للحياة المناقشة التمييز، من الموقع الإلكتروني الإمارات اليوم.
