“سلك المواعين مش للغسيل وبس” .. إعرفي استخدامات عديدة لسلك المواعين
تستخدم كل ربات المنازل سلك المواعين لكي تتمكن من تنظيف الأواني والصحون بشكل ممتاز، والحصول على اللمعة المناسبة له، لكن من الجدير بالذكر أن هناك استخدامات عديدة لسلك المواعين خارج عملية تنظيف المواعين وتلميعها سواء كان السلك الألومنيوم أو الاستانلس، لذا نوضح لك الآن استخدامات سلك المواعين المتعددة والمختلفة لأغراض التنظيف.
استخدامات عديدة لسلك المواعين
منذ قديم الازل وتستخدم ربات البيوت السلك في تنظيف المواعين ومع مرور الوقت تم ابتكار استخدامات عديدة لسلك المواعين ومهمة أيضاً ومن أهم الطرق التي يستخدم بها هي:
غسيل المواعين
يتم استخدام سلك المواعين بنوعيه الاستانلس والألومنيوم في غسيل المواعين والصحون شديدة الاتساخ، لأنه يعمل على إزالة الدهون وتلميع الصحون بشكل مميز للغاية، لكن لكي يمكنك استخدامه بشكل أسهل اتبعي تلك الخطوات:
- قومي بقطع الجزء العلوي من زجاجة بلاستيكة.
- ضعي السلك داخل هذا الجزء ومرريه في الغطاء.
- ضعي الغطاء واقفلي الرجاجة.
- ستتمكنين الآن من غسل الأطباق والصحون بكل سهولة.
تنظيف الاسنان
منذ قديم الأزل وتستخدم العديد من السيدات طريقة تلميع الأسنان بسلك المواعين الناعم سواء كانت تعاني من وجود إصفرار على الأسنان أو تسوس بسيط، ويتم استخدامه عن طريق:
- أخذ قطعة من السلك الألومنيوم الناعم ولفها على الأصبع بعد التخلص من كل الأسلاك التي من الممكن أن تؤذي الأسنان.
- حك الأسنان بها حتى يتم تنظيفها وتلميعها بالشكل المناسب، لكن ابتعدي عن اللثة بقدر الإمكان.
منع الدهون من سد الحوض
توجد استخدامات عديدة لسلك المواعين ومنها، بما أن سلك المواعين هو مادة جيدة يتم استخدامها لإزالة الدهون من الأطباق والصحون، لذا تستخدمه بعض السيدات من خلال وضع قطعة من السلك في الحوض المنطقة التي توصل الحوض بماسورة الصرف الصحي، لكي يمنع أي دهون أو شوائب من الوصول إلى الماسورة والتسبب في انسدادها.
أنواع سلك المواعين
يوجد نوعان أساسيان من سلك المواعين وتستخدمهم العديد من السيدات وهم:
- سلك المواعين الألومنيوم الناعم ويتميز بتكلفته المنخفضة، لكنه سريع التلف، لذا تستخدمه السيدات في تنظيف الأرضيات والسيراميك وحول أكباس الكهرباء لكن بدون إضافة ماء وصابون.
- سلك المواعين الأستانلس يتميز بأنه مقاوم للصدأ لذا يتم استخدامه بشكل كبير في تنظيف الأواني والصحون لأنه آمن في الاستخدام.
